لقد وعدتكم بالتكملة وهاهى من اولها لاخرها:
منيــة العمــر
[/size]يا منية العمر اقبلى...
لقد طال بى السهر ..
ولازلت انتظر.
ولازالت عيناى تنتظر ظهورك.
ولازال قلبى يحصى النبضات ..
ويتمنى حضورك.
لقد اشتقت كثيرا الى عينيكى.
واشتقت الى همس المشاعر ..
وهى تنساب بين يديكى.
واشتقت ان اقول لكى:
انك عمرى المقبل .
وانك الماضى والحاضر.
وانك حلم المستقبل.
*************
يامنية العمر اقبلى..
لقد طال بى السهر .
ليس للحياة معنى ..
ولا قيمة للعمر.
احببتك املا يحمينى ..
من بطش الايام.
احببتك املا ياخذنى ...
من يأس وظلام.
احببتك انتى ياعمرى ..
ياحلم الاحلام.
الى متى ستظلى غائبة..
عن قلبى المشتاق.
احرق انفاسى فى صدرى..
واتنفس اشواق.
تدمع عينى دمعا يتسائل:
الى متى الفراق؟
************
يامنية العمر اقبلى...
لقد طال بى السهر.
لقد ضجر منى الليل..
وسأم منى حزنى القمر.
تمر اللحظات سنينا ودهورا..
ويظل هواكى..
فى القلب محفورا.
اقابل اناسا ..
واودع اشخاص..
ولازال احساسى..
هو نفس الاحساس.
ولازلت احلم بصوتك..
ينادى بإسمى..
فينتفض القلب مندهشا..
ويوقظ حلمى..
فتسبقنى اليكى اشواقى..
ويتبخر ألمى.
فأحضنكى بشوقى المتلهف..
ودمعى ينهمر.
فأنام فى عينيكى للابد..
وينتهى السهر.تمت
اتمنى ان تكون هذه المحاولة الشعرية المتواضعة قدحازت على اعجابكم واوعدكم بالمزيد اذا كنت استحق اعجابكم..لقد طال بى السهر ..
ولازلت انتظر.
ولازالت عيناى تنتظر ظهورك.
ولازال قلبى يحصى النبضات ..
ويتمنى حضورك.
لقد اشتقت كثيرا الى عينيكى.
واشتقت الى همس المشاعر ..
وهى تنساب بين يديكى.
واشتقت ان اقول لكى:
انك عمرى المقبل .
وانك الماضى والحاضر.
وانك حلم المستقبل.
*************
يامنية العمر اقبلى..
لقد طال بى السهر .
ليس للحياة معنى ..
ولا قيمة للعمر.
احببتك املا يحمينى ..
من بطش الايام.
احببتك املا ياخذنى ...
من يأس وظلام.
احببتك انتى ياعمرى ..
ياحلم الاحلام.
الى متى ستظلى غائبة..
عن قلبى المشتاق.
احرق انفاسى فى صدرى..
واتنفس اشواق.
تدمع عينى دمعا يتسائل:
الى متى الفراق؟
************
يامنية العمر اقبلى...
لقد طال بى السهر.
لقد ضجر منى الليل..
وسأم منى حزنى القمر.
تمر اللحظات سنينا ودهورا..
ويظل هواكى..
فى القلب محفورا.
اقابل اناسا ..
واودع اشخاص..
ولازال احساسى..
هو نفس الاحساس.
ولازلت احلم بصوتك..
ينادى بإسمى..
فينتفض القلب مندهشا..
ويوقظ حلمى..
فتسبقنى اليكى اشواقى..
ويتبخر ألمى.
فأحضنكى بشوقى المتلهف..
ودمعى ينهمر.
فأنام فى عينيكى للابد..
وينتهى السهر.تمت
أحمد حامد